السبت نوفمبر 06, 2021 8:58 am من طرف 
ناظور اليوم : متابعة
افتتح الأستاذ محمد البور النائب الإقليمي للوزارة بالناظور، المعرض البيئي المدرسي، الذي أقامه بالمنتدى التربوي للتعاون المدرسي فرع جمعية تنمية التعاون المدرسي التابع للنيابة، بمساهمة مندوبية الصناعة التقليدية وجمعية ثسغناس للثقافة والتنمية، وجمعية مدرسي علوم الحياة والأرض، ووكالة اتصالات المغرب.
هذا المعرض البيئي الذي تتواصل فعالياته من يوم 22 مارس إلى غاية 29 منه، أقيم بمناسبة الاحتفال بالأسبوع العالمي للغابة، تحت شعار «التعاونية المدرسية فضاء لترسيخ الوعي بمسؤوليتنا تجاه بيئتنا»، للتعريف بأنشطة المؤسسات التعليمية ومنتجات التلاميذ في إطار الأندية التربوية في مجال نشر الوعي البيئي وترسيخ السلوك والعادات الفردية الراعية للموارد الطبيعية، والمحافظة على سلامة البيئة. وقد عرف المعرض مشاركة الأندية البيئية بمدارس عبد المومن ببني انصار وعمر المختار بإحدادن، والثانوية التأهيلية عبد الكريم الخطابي وغيرها، بلوحات ورسوم ومنتجات وتقارير مصورة، تعالج موضوعات الماء، والشجرة، وتدبير وتدوير النفايات، وسلامة البيئة.
ومن المعلوم أن البرنامج الاستعجالي قد أتاح للمؤسسات التعليمية فرصا مهمة لأجل وضع مشاريع تربوية ضمن أنشطة جمعيات دعم مدرسة النجاح التي توفر الإمكانات المالية لتنفيذها، كما أتاحت الشراكات التي عقدتها نيابة الناظور وعدد من المؤسسات التعليمية بالإقليم، مع جمعيات وهيئات شتى، فرصا ثمينة لتنمية الأنشطة البيئية عبر برامج عمل تشرك التلاميذ في مختلف الحملات التوعوية والأنشطة العملية، إدراكا لأهمية التربية في ترسيخ السلوك الصحيح والتحسيس بالمسؤولية الفردية والجماعية نحو البيئة.
افتتح الأستاذ محمد البور النائب الإقليمي للوزارة بالناظور، المعرض البيئي المدرسي، الذي أقامه بالمنتدى التربوي للتعاون المدرسي فرع جمعية تنمية التعاون المدرسي التابع للنيابة، بمساهمة مندوبية الصناعة التقليدية وجمعية ثسغناس للثقافة والتنمية، وجمعية مدرسي علوم الحياة والأرض، ووكالة اتصالات المغرب.
هذا المعرض البيئي الذي تتواصل فعالياته من يوم 22 مارس إلى غاية 29 منه، أقيم بمناسبة الاحتفال بالأسبوع العالمي للغابة، تحت شعار «التعاونية المدرسية فضاء لترسيخ الوعي بمسؤوليتنا تجاه بيئتنا»، للتعريف بأنشطة المؤسسات التعليمية ومنتجات التلاميذ في إطار الأندية التربوية في مجال نشر الوعي البيئي وترسيخ السلوك والعادات الفردية الراعية للموارد الطبيعية، والمحافظة على سلامة البيئة. وقد عرف المعرض مشاركة الأندية البيئية بمدارس عبد المومن ببني انصار وعمر المختار بإحدادن، والثانوية التأهيلية عبد الكريم الخطابي وغيرها، بلوحات ورسوم ومنتجات وتقارير مصورة، تعالج موضوعات الماء، والشجرة، وتدبير وتدوير النفايات، وسلامة البيئة.
ومن المعلوم أن البرنامج الاستعجالي قد أتاح للمؤسسات التعليمية فرصا مهمة لأجل وضع مشاريع تربوية ضمن أنشطة جمعيات دعم مدرسة النجاح التي توفر الإمكانات المالية لتنفيذها، كما أتاحت الشراكات التي عقدتها نيابة الناظور وعدد من المؤسسات التعليمية بالإقليم، مع جمعيات وهيئات شتى، فرصا ثمينة لتنمية الأنشطة البيئية عبر برامج عمل تشرك التلاميذ في مختلف الحملات التوعوية والأنشطة العملية، إدراكا لأهمية التربية في ترسيخ السلوك الصحيح والتحسيس بالمسؤولية الفردية والجماعية نحو البيئة.
