تنعكس الرياضة إيجاباً على الطفل وتمنحه صحة نفسية وبدنية أفضل, وتجعله يثق بنفسه وتزيل شعوره بالوحدة, وتعزز توازنه العاطفي,
وخاصة عندما يزاولها ضمن فريق, فهو يتعلم مبدأ المشاركة وتتطور مهارات التواصل مع الآخرين, وقد لوحظ أن ممارسة الرياضة بشكل متوازن, ولمدة ساعة تقريباً يومياً, تحسن النتائج المدرسية للأطفال.
السن المبكرة
تقول مدربة اللياقة البدنية ماجدة بردقجي:
إنه يمكن إلحاق الطفل بالبرنامج الرياضي ابتداء من سن الثلاث سنوات, فالنشاط الرياضي بالنسبة إليه من هذا السن وحتى الخامسة يتخذ طابع اللهو والمرح, كما أن الطفل في المراحل المبكرة من عمره يكون أنانياً ولا يرغب أن يشاركه أحد بألعابه, لذا الأفضل أن تكون الرياضة التي يمارسها فردية ولا تعتمد على المنافسة, ولعل أفضل الرياضات المناسبة لهذا السن هي ركوب الدراجة, وتعلم الجمباز, والسباق, والقفز والجري.
وخاصة عندما يزاولها ضمن فريق, فهو يتعلم مبدأ المشاركة وتتطور مهارات التواصل مع الآخرين, وقد لوحظ أن ممارسة الرياضة بشكل متوازن, ولمدة ساعة تقريباً يومياً, تحسن النتائج المدرسية للأطفال.
السن المبكرة
تقول مدربة اللياقة البدنية ماجدة بردقجي:
إنه يمكن إلحاق الطفل بالبرنامج الرياضي ابتداء من سن الثلاث سنوات, فالنشاط الرياضي بالنسبة إليه من هذا السن وحتى الخامسة يتخذ طابع اللهو والمرح, كما أن الطفل في المراحل المبكرة من عمره يكون أنانياً ولا يرغب أن يشاركه أحد بألعابه, لذا الأفضل أن تكون الرياضة التي يمارسها فردية ولا تعتمد على المنافسة, ولعل أفضل الرياضات المناسبة لهذا السن هي ركوب الدراجة, وتعلم الجمباز, والسباق, والقفز والجري.